أفلام «عيد الأضحى».. «مبروك» و«شعبان» و«حسن» يواجهون «رامى» و«دودى» و«نسمة»
انطلق موسم عيد الأضحى السينمائى والذى يشهد عرض ٨ أفلام دفعة واحدة اقتربت ميزانيتها من ٦٠ مليون جنيه.. بدأ الموسم بعرض فيلم «رامى الاعتصامى» لأحمد عيد منذ الأسبوع الماضى.
بينما بدأ عرض الأفلام السبعة الأخرى بعده وهى: «الداده دودى» لياسمين عبدالعزيز، و«حبيبى نائما» لمى عزالدين، و«بلطية العايمة» لعبلة كامل، و«شعبان الفارس» لأحمد آدم، و«المشمهندس حسن» لمحمد رجب، و«الوعد» لآسر ياسين وأخيرا «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» لمحمد هنيدى.
ورغم كثرة الأفلام وصعوبة المنافسة فإن هذا الموسم يحمل قدرا من المغامرة، لأنه الموسم الأول الذى يضم ثلاثة أفلام تتصدر بطولاتها نجمات سيدات، بالإضافة إلى أنه يشهد أول بطولة لآسر ياسين، وعرض فيلم لهنيدى لأول مرة منذ ١٠ سنوات، وعودة أحمد آدم، فى حين يسعى أحمد عيد ومحمد رجب لاسترداد مكانتهما بعد فشل آخر أفلامهما.
ويختلف الموسم أيضا عن المواسم الأخرى فى أنه يضم أفلاما متنوعة، منها الكوميدى الفارس والكوميدى السياسى والأكشن والتراجيدى.
يدخل فيلم «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» لمحمد هنيدى المنافسة مسلحا بعناصر تأمين أهمها السيناريست يوسف معاطى ،الذى يتعاون معه لأول مرة بعد نجاحات متتالية مع عادل إمام.
أما العنصر الثانى فيتمثل فى الإنتاج حيث وفرت له شركة «جودنيوز» الميزانية الكافية لإنتاج الفيلم فى أفضل صورة ورصدت له ميزانية جيدة للدعاية أيضا وهذا ما حرم منه هنيدى طوال السنوات الماضية.
كذلك فاز الفيلم بأكبر عدد من دور العرض بين الأفلام الأخرى حيث تقرر عرضه فى دور عرض تتراوح من ٥٥ إلى ٦٠ شاشة، كما استعان هنيدى بالمخرج وائل إحسان فى ثالث تجربة تجمعهما.
والمطربة اللبنانية سيرين عبدالنور، التى غنت بعض الأغنيات الخاصة بالفيلم بالإضافة إلى ذلك، يعد هنيدى النجم الوحيد بين أبطال أفلام هذا الموسم.
ويطرح معاطى من خلال الفيلم أزمة التعليم والتى وصفها بأنها وصلت إلى مرحلة خطرة، وستجنى ثمارها الأجيال القادمة كما ينتقد خلال الأحداث الكليبات المثيرة لبعض المطربات من خلال «مبروك أبوالعلمين» مدرس اللغة العربية المحافظ الذى يخشاه الجميع سواء الطلبة أو المدرسين والقادم من قرية «ميت بدر حلاوة»، وتضطره الظروف للعمل فى مدرسة خاصة يلتحق بها أبناء كبار المسؤولين المتعلقين بمشاهدة الكليبات المثيرة لإحدى المطربات، ويحاول رمضان أن يبعد بينها وبين الطلبة إلا أنه يقع فى حبها.
وقد تم تصوير الفيلم فى ٨ أسابيع، ويشارك فى بطولته ليلى طاهر التى تعود للسينما بعد غياب عدة سنوات وعزت أبوعوف ومحمد شرف.
وتدخل ياسمين السباق لأول مرة كبطلة مطلقة من خلال فيلم «الداده دودى». ورغم التحدى الذى خاضته ياسمين فى هذه التجربة فإنها تراهن على نجاحها ككوميديانة، بعد أن تم حصرها لسنوات عديدة فى دور «الفيديت» البنت الجميلة. وقد خاضت ياسمين اختبارا من خلال فيلم «حاحا وتفاحة»، والآن تخوض المغامرة لتختبر باقى مواهبها.
وتجسد ياسمين دور فتاة تعمل فى سرقة الموبايلات مع شريك لها وأثناء تعرضهما للتفتيش فى إحدى نقاط الشرطة تضع جميع المسروقات فى جيب شريكها، الذى يقبض عليه ويتهم فى إحدى جرائم القتل بينما تهرب هى إلى الإسكندرية وتضطر للعمل كمربية أطفال لدى لواء شرطة، ولكنها تواجه العديد من المصاعب والمضايقات بسبب رغبة الأطفال فى طردها. كما تظهر ياسمين فى الفيلم من خلال أكثر من شخصية منها سيدة عجوز.
وقد تم تصوير الفيلم فى ٩ أسابيع، بينما تعطل لفترة طويلة بسبب البحث عن أطفال مناسبين للأدوار.
كما تقوم ياسمين بالغناء خلال أحداث الفيلم، الذى يشارك فى بطولته صلاح عبدالله وإدوارد وسامح حسين ومحمد شرف، الذى كتبه نادر صلاح الدين وإخراج على إدريس، وتقرر عرض الفيلم فى ٤٥ دار عرض.
وتخوض مى عز الدين المنافسة هذا الموسم من خلال فيلم «حبيبى نائما» إخراج أحمد البدرى، وتسعى مى خلال هذه التجربة للعودة إلى شباك التذاكر بعد فشل فيلم «شيكامارا»، لذلك قررت تقديم جزء ثان من فيلم «أيظن» والتى قدمت من خلاله أكثر من شخصية أبرزها «نسمة» البدينة، التى قررت مى أن تستغل نجاحها فى هذا الفيلم أيضا التى تجسد من خلاله أيضا دور شخصيتين مختلفتين.
كما تقدم الفيلم مع المنتج محمد السبكى منتج فيلم «أيظن». ويشاركها البطولة أيضا حسن حسنى وخالد أبوالنجا ومروة عبدالمنعم. تم تصوير الفيلم بين القاهرة والإسماعيلية وإحدى فيلات المنصورية، كما قدم خالد ومى أكثر من أغنية. وقد تقرر عرضه مؤخرا فى ٤٥ دار عرض.
يخوض أحمد عيد المنافسة هذا الموسم من خلال فيلم «رامى الاعتصامى»، الذى يرصد من خلاله المظاهرات التى انتشرت فى الشارع المصرى مؤخرا من خلال «رامى» طالب الجامعة الغنى، الذى يقع فى حب فتاة فقيرة يكشف من خلالها الوجه الآخر من المجتمع ويضطر الآن يخوض المظاهرات دفاعا عن هذه الطبقة كما يستعرض الفيلم المظاهرات التى تحدث فى المصالح الحكومية.
ويحمل عيد آمالا كبيرة على هذه التجربة بعد فشل آخر أفلامه «خليك فى حالك»، الذى قام بتأليفه أيضا. ويسعى عيد إلى تقديم كوميديا سياسية ساخرة من خلال هذا الفيلم بعد أن حقق أول نجاحاته عن طريقها فى فيلم «ليلة سقوط بغداد».
ويشاركه البطولة ايتن عامر فى أول تجربة سينمائية لها وأحمد راتب ولانا سعيد وشريف حمدى. الفيلم تأليف لؤى السيد وإخراج سامى رافع فى أول تجربة له، كما يشارك أحمد عيد ريكو فى إحدى أغنيات الفيلم بعنوان «رامى وكاكا». ويعرض الفيلم فى ٣٥ دار عرض.
ويحمل محمد رجب آمالا كبيرة على فيلم «المشمهندس حسن» الذى سيعرض خلال الموسم، خاصة بعد فشل فيلم «كلاشينكوف» وخروجه من شركة «أوسكار» إلى «نهضة مصر».
ويسعى رجب من خلال هذا الفيلم إلى أن يقدم نفسه فى إطار كوميدى رومانسى ليكسر شخصية «الفلن» التى قدمها فى العديد من الأفلام وذلك من خلال شخصية «حسن» طالب الهندسة العبقرى القادم من الأرياف وسط ظروف اقتصادية ليبدأ حياته الجامعية وكله إصرار على تخطى العقبات والنجاح فى دراسته ليساعد أسرته وفى هذه الأثناء يقابل «مها» زميلته فى الكلية ويبدى إعجابه الشديد بها وفى محاولاته للوصول إليها تدور عدة مفارقات كوميدية بينه وبين أهلها الرافضين لهذه العلاقة.
تم تصوير الفيلم بين العين السخنة واستديوهات مدينة السينما والغردقة ولأول مرة خلال الأحداث يقدم محمد رجب نفسه كمطرب بعد أن شارك دوللى شاهين غناء إحدى الأغنيات التى جاءت بعنوان «مانتش أدى» بينما قامت دوللى بغناء أغنية منفردة بعنوان «واحدة واحدة».
الفيلم تأليف سامح سر الختم ومحمد نبوى ووليد سيف وإخراج منال الصيفى فى ثانى تجربة لها بعد فيلم «الحياة منتهى اللذة»، وسيعرض فى شاشات الشركة العربية فى ٤٢ شاشة.
ويطمح أحمد آدم إلى تحقيق مركز متقدم هذا الموسم فى شباك التذاكر من خلال فيلم «شعبان الفارس»، بعد أن فشل آخر أفلامه «صباحو كدب» فى تحقيق الإيرادات المتوقعة.
وحاول منتج الفيلم أحمد السبكى توفير مجموعة من النجوم بجانب آدم منهم جومانا مراد ولطفى لبيب وعلاء مرسى وساندى وماجد الكدوانى وانتصار. ويجسد آدم دور أب ضعيف الشخصية، يحاول أن يثبت عكس ذلك لابنه، فيقرر الاشتراك فى برنامج تليفزيونى بعنوان «الفارس الأول»، لكنه يتهم بارتكاب جريمة لا يعلم عنها شيئاً.
الفيلم تأليف أحمد البيه وإخراج شريف عابدين فى أول تجربة له، وقد تم تصويره بين الساحل الشمالى والمريوطية وإحدى المدارس الخاصة.
وكان من المقرر تصوير بعض المشاهد فى تركيا تم استبدالها بمشاهد فى القاهرة حتى يلحق الفيلم بالعرض فى عيد الأضحى. وقد وصلت ميزانية الفيلم إلى ٧ ملايين جنيه، ويعرض فى ٤٠ شاشة.
ويواجه آسر ياسين منافسة صعبة للغاية على شباك التذاكر بعد أن تحمل بطولة فيلم «الوعد»، إلا أنه محاط باسم الكاتب وحيد حامد الذى يعد عنصر قوة فى شباك التذاكر، إضافة إلى المخرج محمد ياسين وأسماء كبيرة فى حجم محمود ياسين والسورى غسان مسعود ويشارك فى البطولة أيضا روبى وأحمد عزمى وباسم السمره.
وتدور أحداث الفيلم حول شاب يسعى لتحقيق وعد ارتبط به مع إحدى الفتيات، ولكنه يواجه مشكلات عديدة ويصبح مطاردا من إحدى العصابات ويضطر للهروب إلى المغرب.
وتم تصوير الفيلم بين المغرب والقاهرة، واستغرق تصويره ٩ أسابيع. وحتى الآن لم تنته مرحلة ميكساج الفيلم وربما يتأخر عرضه رغم حجز ٤٧ دار عرض له.
بينما بدأ عرض الأفلام السبعة الأخرى بعده وهى: «الداده دودى» لياسمين عبدالعزيز، و«حبيبى نائما» لمى عزالدين، و«بلطية العايمة» لعبلة كامل، و«شعبان الفارس» لأحمد آدم، و«المشمهندس حسن» لمحمد رجب، و«الوعد» لآسر ياسين وأخيرا «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» لمحمد هنيدى.
ورغم كثرة الأفلام وصعوبة المنافسة فإن هذا الموسم يحمل قدرا من المغامرة، لأنه الموسم الأول الذى يضم ثلاثة أفلام تتصدر بطولاتها نجمات سيدات، بالإضافة إلى أنه يشهد أول بطولة لآسر ياسين، وعرض فيلم لهنيدى لأول مرة منذ ١٠ سنوات، وعودة أحمد آدم، فى حين يسعى أحمد عيد ومحمد رجب لاسترداد مكانتهما بعد فشل آخر أفلامهما.
ويختلف الموسم أيضا عن المواسم الأخرى فى أنه يضم أفلاما متنوعة، منها الكوميدى الفارس والكوميدى السياسى والأكشن والتراجيدى.
يدخل فيلم «رمضان مبروك أبوالعلمين حمودة» لمحمد هنيدى المنافسة مسلحا بعناصر تأمين أهمها السيناريست يوسف معاطى ،الذى يتعاون معه لأول مرة بعد نجاحات متتالية مع عادل إمام.
أما العنصر الثانى فيتمثل فى الإنتاج حيث وفرت له شركة «جودنيوز» الميزانية الكافية لإنتاج الفيلم فى أفضل صورة ورصدت له ميزانية جيدة للدعاية أيضا وهذا ما حرم منه هنيدى طوال السنوات الماضية.
كذلك فاز الفيلم بأكبر عدد من دور العرض بين الأفلام الأخرى حيث تقرر عرضه فى دور عرض تتراوح من ٥٥ إلى ٦٠ شاشة، كما استعان هنيدى بالمخرج وائل إحسان فى ثالث تجربة تجمعهما.
والمطربة اللبنانية سيرين عبدالنور، التى غنت بعض الأغنيات الخاصة بالفيلم بالإضافة إلى ذلك، يعد هنيدى النجم الوحيد بين أبطال أفلام هذا الموسم.
ويطرح معاطى من خلال الفيلم أزمة التعليم والتى وصفها بأنها وصلت إلى مرحلة خطرة، وستجنى ثمارها الأجيال القادمة كما ينتقد خلال الأحداث الكليبات المثيرة لبعض المطربات من خلال «مبروك أبوالعلمين» مدرس اللغة العربية المحافظ الذى يخشاه الجميع سواء الطلبة أو المدرسين والقادم من قرية «ميت بدر حلاوة»، وتضطره الظروف للعمل فى مدرسة خاصة يلتحق بها أبناء كبار المسؤولين المتعلقين بمشاهدة الكليبات المثيرة لإحدى المطربات، ويحاول رمضان أن يبعد بينها وبين الطلبة إلا أنه يقع فى حبها.
وقد تم تصوير الفيلم فى ٨ أسابيع، ويشارك فى بطولته ليلى طاهر التى تعود للسينما بعد غياب عدة سنوات وعزت أبوعوف ومحمد شرف.
وتدخل ياسمين السباق لأول مرة كبطلة مطلقة من خلال فيلم «الداده دودى». ورغم التحدى الذى خاضته ياسمين فى هذه التجربة فإنها تراهن على نجاحها ككوميديانة، بعد أن تم حصرها لسنوات عديدة فى دور «الفيديت» البنت الجميلة. وقد خاضت ياسمين اختبارا من خلال فيلم «حاحا وتفاحة»، والآن تخوض المغامرة لتختبر باقى مواهبها.
وتجسد ياسمين دور فتاة تعمل فى سرقة الموبايلات مع شريك لها وأثناء تعرضهما للتفتيش فى إحدى نقاط الشرطة تضع جميع المسروقات فى جيب شريكها، الذى يقبض عليه ويتهم فى إحدى جرائم القتل بينما تهرب هى إلى الإسكندرية وتضطر للعمل كمربية أطفال لدى لواء شرطة، ولكنها تواجه العديد من المصاعب والمضايقات بسبب رغبة الأطفال فى طردها. كما تظهر ياسمين فى الفيلم من خلال أكثر من شخصية منها سيدة عجوز.
وقد تم تصوير الفيلم فى ٩ أسابيع، بينما تعطل لفترة طويلة بسبب البحث عن أطفال مناسبين للأدوار.
كما تقوم ياسمين بالغناء خلال أحداث الفيلم، الذى يشارك فى بطولته صلاح عبدالله وإدوارد وسامح حسين ومحمد شرف، الذى كتبه نادر صلاح الدين وإخراج على إدريس، وتقرر عرض الفيلم فى ٤٥ دار عرض.
وتخوض مى عز الدين المنافسة هذا الموسم من خلال فيلم «حبيبى نائما» إخراج أحمد البدرى، وتسعى مى خلال هذه التجربة للعودة إلى شباك التذاكر بعد فشل فيلم «شيكامارا»، لذلك قررت تقديم جزء ثان من فيلم «أيظن» والتى قدمت من خلاله أكثر من شخصية أبرزها «نسمة» البدينة، التى قررت مى أن تستغل نجاحها فى هذا الفيلم أيضا التى تجسد من خلاله أيضا دور شخصيتين مختلفتين.
كما تقدم الفيلم مع المنتج محمد السبكى منتج فيلم «أيظن». ويشاركها البطولة أيضا حسن حسنى وخالد أبوالنجا ومروة عبدالمنعم. تم تصوير الفيلم بين القاهرة والإسماعيلية وإحدى فيلات المنصورية، كما قدم خالد ومى أكثر من أغنية. وقد تقرر عرضه مؤخرا فى ٤٥ دار عرض.
يخوض أحمد عيد المنافسة هذا الموسم من خلال فيلم «رامى الاعتصامى»، الذى يرصد من خلاله المظاهرات التى انتشرت فى الشارع المصرى مؤخرا من خلال «رامى» طالب الجامعة الغنى، الذى يقع فى حب فتاة فقيرة يكشف من خلالها الوجه الآخر من المجتمع ويضطر الآن يخوض المظاهرات دفاعا عن هذه الطبقة كما يستعرض الفيلم المظاهرات التى تحدث فى المصالح الحكومية.
ويحمل عيد آمالا كبيرة على هذه التجربة بعد فشل آخر أفلامه «خليك فى حالك»، الذى قام بتأليفه أيضا. ويسعى عيد إلى تقديم كوميديا سياسية ساخرة من خلال هذا الفيلم بعد أن حقق أول نجاحاته عن طريقها فى فيلم «ليلة سقوط بغداد».
ويشاركه البطولة ايتن عامر فى أول تجربة سينمائية لها وأحمد راتب ولانا سعيد وشريف حمدى. الفيلم تأليف لؤى السيد وإخراج سامى رافع فى أول تجربة له، كما يشارك أحمد عيد ريكو فى إحدى أغنيات الفيلم بعنوان «رامى وكاكا». ويعرض الفيلم فى ٣٥ دار عرض.
ويحمل محمد رجب آمالا كبيرة على فيلم «المشمهندس حسن» الذى سيعرض خلال الموسم، خاصة بعد فشل فيلم «كلاشينكوف» وخروجه من شركة «أوسكار» إلى «نهضة مصر».
ويسعى رجب من خلال هذا الفيلم إلى أن يقدم نفسه فى إطار كوميدى رومانسى ليكسر شخصية «الفلن» التى قدمها فى العديد من الأفلام وذلك من خلال شخصية «حسن» طالب الهندسة العبقرى القادم من الأرياف وسط ظروف اقتصادية ليبدأ حياته الجامعية وكله إصرار على تخطى العقبات والنجاح فى دراسته ليساعد أسرته وفى هذه الأثناء يقابل «مها» زميلته فى الكلية ويبدى إعجابه الشديد بها وفى محاولاته للوصول إليها تدور عدة مفارقات كوميدية بينه وبين أهلها الرافضين لهذه العلاقة.
تم تصوير الفيلم بين العين السخنة واستديوهات مدينة السينما والغردقة ولأول مرة خلال الأحداث يقدم محمد رجب نفسه كمطرب بعد أن شارك دوللى شاهين غناء إحدى الأغنيات التى جاءت بعنوان «مانتش أدى» بينما قامت دوللى بغناء أغنية منفردة بعنوان «واحدة واحدة».
الفيلم تأليف سامح سر الختم ومحمد نبوى ووليد سيف وإخراج منال الصيفى فى ثانى تجربة لها بعد فيلم «الحياة منتهى اللذة»، وسيعرض فى شاشات الشركة العربية فى ٤٢ شاشة.
ويطمح أحمد آدم إلى تحقيق مركز متقدم هذا الموسم فى شباك التذاكر من خلال فيلم «شعبان الفارس»، بعد أن فشل آخر أفلامه «صباحو كدب» فى تحقيق الإيرادات المتوقعة.
وحاول منتج الفيلم أحمد السبكى توفير مجموعة من النجوم بجانب آدم منهم جومانا مراد ولطفى لبيب وعلاء مرسى وساندى وماجد الكدوانى وانتصار. ويجسد آدم دور أب ضعيف الشخصية، يحاول أن يثبت عكس ذلك لابنه، فيقرر الاشتراك فى برنامج تليفزيونى بعنوان «الفارس الأول»، لكنه يتهم بارتكاب جريمة لا يعلم عنها شيئاً.
الفيلم تأليف أحمد البيه وإخراج شريف عابدين فى أول تجربة له، وقد تم تصويره بين الساحل الشمالى والمريوطية وإحدى المدارس الخاصة.
وكان من المقرر تصوير بعض المشاهد فى تركيا تم استبدالها بمشاهد فى القاهرة حتى يلحق الفيلم بالعرض فى عيد الأضحى. وقد وصلت ميزانية الفيلم إلى ٧ ملايين جنيه، ويعرض فى ٤٠ شاشة.
ويواجه آسر ياسين منافسة صعبة للغاية على شباك التذاكر بعد أن تحمل بطولة فيلم «الوعد»، إلا أنه محاط باسم الكاتب وحيد حامد الذى يعد عنصر قوة فى شباك التذاكر، إضافة إلى المخرج محمد ياسين وأسماء كبيرة فى حجم محمود ياسين والسورى غسان مسعود ويشارك فى البطولة أيضا روبى وأحمد عزمى وباسم السمره.
وتدور أحداث الفيلم حول شاب يسعى لتحقيق وعد ارتبط به مع إحدى الفتيات، ولكنه يواجه مشكلات عديدة ويصبح مطاردا من إحدى العصابات ويضطر للهروب إلى المغرب.
وتم تصوير الفيلم بين المغرب والقاهرة، واستغرق تصويره ٩ أسابيع. وحتى الآن لم تنته مرحلة ميكساج الفيلم وربما يتأخر عرضه رغم حجز ٤٧ دار عرض له.
No comments:
Post a Comment