محمد هنيدي يتربع على قمة إيرادات أفلام العيد
source: masrawy.com
12/16/2008
12/16/2008
خالد فؤاد - خاص - بإيرادات قدرها ثلاثة ملايين ونصف المليون جنيه نجح الممثل الكوميدى محمد هنيدى في التربع على قمة سباق أفلام عيد الاضحى وذلك بأحدث أفلامه (رمضان مبروك ابوالعلمين حمودة).
وبذلك أعلن هنيدي تفوقه على الافلام السبعة الاخرى التي دخلت معه السباق بل وبفارق كبير عن أقرب منافسية وهو فيلم (الدادة دودي) لياسمين عبدالعزيز والذى حقق ايرادات اجمالية قدرها مليون ونصف المليون جنيه منذ بدء عرضه جماهيريا حتى كتابة هذه السطور.
وكانت المفاجأة عدم نجاح أي فيلم من الافلام الستة الاخرى التى دخلت السباق فى تخطى حاجز المليون جنيه وهى افلام (المش مهندس حسن) لمحمد رجب ودوللى شاهين و(شعبان الفارسى) لأحمد آدم وجومانا مراد و(حبيبى نائما) للنجمة الشابة مي عز الدين.
وكذلك الامر مع فيلم (رامى الاعتصامى) لأحمد عيد والذى سبق كل الافلام الاخرى في العرض حيث استقبلته دور العرض السينمائى قبل قدوم السباق باكثر من أسبوع ورغم هذا لم ينجح فى تخطي حاجز المليون جنيه.
و أخيرا فيلم (الوعد) لمحمود ياسين وروبى و آسر ياسين والذي لم يحصل على حقه كاملا بسبب قلة عدد دور العرض السينمائى التى تم عرضه بها ويعود هذا لكون عدد النسخ التى تم تجهيزها للفيلم قبل عرضه كانت قليلة مقارنة ببقية النسخ التى تم تجهيزها لبقية الافلام الاخرى.
محمد هنيدي يعيش في حالة من السعادة الغامرة بعد النجاح الكبير الذي حققه الفيلم حيث ضمن له البقاء ضمن قائمة نجوم الصف الأول.
ومما ضاعف من سعادته إشادة النقاد والصحفيين بمستوى الفيلم وهو أمر لم يحدث معه منذ فترة طويلة حيث انه ظل يتعرض لانتقادات واسعة النطاق فى أفلامه التسعة الماضية التي قدمها بعد انطلاقته الأولى وإشادة النقاد به فى بطولاته الأولى (صعيدي فى الجامعة الأمريكية ) و(همام فى أمستردام).:
وبذلك أعلن هنيدي تفوقه على الافلام السبعة الاخرى التي دخلت معه السباق بل وبفارق كبير عن أقرب منافسية وهو فيلم (الدادة دودي) لياسمين عبدالعزيز والذى حقق ايرادات اجمالية قدرها مليون ونصف المليون جنيه منذ بدء عرضه جماهيريا حتى كتابة هذه السطور.
وكانت المفاجأة عدم نجاح أي فيلم من الافلام الستة الاخرى التى دخلت السباق فى تخطى حاجز المليون جنيه وهى افلام (المش مهندس حسن) لمحمد رجب ودوللى شاهين و(شعبان الفارسى) لأحمد آدم وجومانا مراد و(حبيبى نائما) للنجمة الشابة مي عز الدين.
وكذلك الامر مع فيلم (رامى الاعتصامى) لأحمد عيد والذى سبق كل الافلام الاخرى في العرض حيث استقبلته دور العرض السينمائى قبل قدوم السباق باكثر من أسبوع ورغم هذا لم ينجح فى تخطي حاجز المليون جنيه.
و أخيرا فيلم (الوعد) لمحمود ياسين وروبى و آسر ياسين والذي لم يحصل على حقه كاملا بسبب قلة عدد دور العرض السينمائى التى تم عرضه بها ويعود هذا لكون عدد النسخ التى تم تجهيزها للفيلم قبل عرضه كانت قليلة مقارنة ببقية النسخ التى تم تجهيزها لبقية الافلام الاخرى.
محمد هنيدي يعيش في حالة من السعادة الغامرة بعد النجاح الكبير الذي حققه الفيلم حيث ضمن له البقاء ضمن قائمة نجوم الصف الأول.
ومما ضاعف من سعادته إشادة النقاد والصحفيين بمستوى الفيلم وهو أمر لم يحدث معه منذ فترة طويلة حيث انه ظل يتعرض لانتقادات واسعة النطاق فى أفلامه التسعة الماضية التي قدمها بعد انطلاقته الأولى وإشادة النقاد به فى بطولاته الأولى (صعيدي فى الجامعة الأمريكية ) و(همام فى أمستردام).:
No comments:
Post a Comment